منصف العيش
عدد المساهمات : 2588 تاريخ الميلاد : 01/01/1989
تاريخ التسجيل : 29/09/2010 العمر : 35
الموقع : المرج
| موضوع: النصائحُ العثمانيةُ للتمسكِ بالدعوةِ السلفيةِ الثلاثاء فبراير 08, 2011 1:58 pm | |
| جديد 1 - بِالحَمْـدِ أَبـْدَأُ مَا يَخُـطُّ بَنَانِي *** حَمْـدَاً لِرَبِّي خَالِـقِ الأَكْـوَانِ 2 - ثمّ الصَّـلاةِ عَلَى النـبيِّ مُحَمَّـدٍ *** خَيْرِ الوَرَى مَنْ جَـاءَ بالقُـرآنِ 3 - وَعَلَى جَمِيعِ الآلِ مَا هَـزَّ الصّبَى *** بِهُبُوبِـهِ غُصْنَـاً مِنَ الأَغْصَـانِ 4 - إِنِّـي أَقُـولُ نَصِيحَـةً أَخَويَّـةً *** وَأَزُفـُّهَا لِلصَّـحْبِ وَالإخْـوَانِ 5 - يَا مَـن تَرُومُ الحـقَّ دِينَاً تَبتَغِـي *** بِسُلُوكِ مَنْهَجِـهِ رِضَى الرَّحْمَـنِ 6 - اسْمَعْ هُدِيتَ الحـقَّ نُصْحَ طُوَيْلِبٍ *** يَبْغِـي الهُدَى وَبِنُصْحِهِ مِعْـوَانِ 7 – كُـنْ تَابِعَـاً أَثـَرَ النَّبِيِّ مُحَمَّـدٍ *** وَاسْلُكْهُ لا تَكُ عَنْـهُ ذَا مَيَـلانِ 8 – فَسَبِيلُـهُ مَنْ سَـارَ فِيـهِ فَإنَّـمَا *** قَدْ سَـارَ فِي دَرْبٍ لِخَيرِ جِنَـانِ 9 - وسَبِيلُـهُ الهَـادِي لَهَا وخِلافُـهُ *** سُبُـلُ الشَّقَـاءِ تَـؤولُ لِلنِّـيرَانِ 10 - وَهْوَ الذي خَطَّ النَبِيُّ لِـصَحْبِـهِ *** وَكَـذاكَ قَـالَ اللهُ فِي الفُرْقَـانِ 11 – وَارْدُدْ أُخَيَّ القَولَ فِيمَا لَم تُحِطْ *** خَبَـرَاً بِـهِ لِلعَـالِـمِ الرَّبـَّانِي 12 – وَاحْذَرْ هَوَاكَ وَرُدَّ أَمْرَكَ دَائِمَـاً *** لِلنَّــصِّ لا لِلـرَّأيِ وَالحُسْبَـانِ 13 – وَتَجَنَّـبِ البِدْعِـيَّ إنْ لاقَيتَـهُ *** وَاهْجُـرْهُ لا تَجْعَلـهُ خِـلَّاً دَاني 14 – فِي حِينِ ضَعْفٍ أَو بِحِينِ ظُهُورِنَا *** فَالهَجْـرُ عِنْدَ شُيُوخِنَا هَجـْرَانِ 15 – هَجْـرٌ وِقَائِـيٌّ بِحَالَـةِ ضَعْفِنَا *** وَبِحِـينِ قُوَّتِـنَا فَهَجْـرٌ ثَـاني 16 – لِيُعَـزَّرُونَ بِـهِ جَـزَاءَ فِعَالِهِـمْ *** وَجَزَاءَ ذَاكَ الكَيْـدِ وَالرَّوَغَـانِ 17 – فَاحْذَرْ مُصَاحَبَةً لَهُـمْ فَلَرُبـَّمَا *** يُلقُـوكَ بَعْـدَ الحَقِّ فِي غُـدْرَانِ 18 – فَلَهُـمْ شِبَاكٌ يَنْسِجُونَ حِبَالَهَـا *** شُبَهَـاً لِصَيْدِ الغَافِـلِ المُتَـوَاني 19 – شُبَـهٌ لَهُـمْ خَطَّافَـةٌ بِظَوَاهِـرٍ *** كَالحَـقِّ تَحْوِي أَبْطَلَ الهَذَيَـانِ 20 – وَلَهُمْ زَخَارِفُ فِي الكَلامِ كَثِيرَةٌ *** وَفَصَاحَـةٌ وَبَلاغَـةٌ بِلِسَــانِ 21 – فَكَلامُهُمْ سُـمُّ القُلُوبِ يُمِيتُـهَا *** بِزَخَارِفٍ كَزَخَـارِفِ الشَّيْطَـانِ 22 – قُلْ لِّي بِرَبِّكَ إِنْ يَمُتْ قَلْبُ الفَتَى *** هَلْ يُنْتَفَـعْ مِن صُورَةِ الأبْـدَانِ ؟! 23 – كَمْ مِّـنْ عَلِيمٍ أَوقَعَتهُ شِبَاكُهُمْ *** فَغَدَا الذَّبِيـحَ وَكَانَ ذَا طَيَـرَانِ 24 – فَدُنُـوُّ أَهْلِ الزَّيْغِ يَنْشُرُ شَرَّهُـمْ *** وَالبُعْدُ عَنْهُمْ أَفْضَلُ الإحْصَـانِ 25 – هَذَا سَبِيلُ أَئِمَّـةِ السَّلَفِ الأُلَى *** فِي هَجْرِ أَهْلِ الزَّيـغِ وَالعُـدْوَانِ 26 – قَالَ الفُضَيلُ:فَلا تُجَالِسْ ذَا هَوَى *** أَخْشَى عَلَيكَ لَعَائِـنَ الرَّحْمَـنِ 27 – وَكَذَا ابْنُ بَطَّةَ فِي الإبَانَةِ قَدْ نَهَى *** عَـن صُحْبَةِ البِدعِيِّ ذِي البُهْتَـانِ 28 – وَ كَذَا ابْنُ نَصْرِ الحَارِثِيُّ وَ يُونُسٌ *** وَابْـنُ المُبَـارَكِ سَـادَةُ البُلْـدَانِ 29 – وإِمَامُ أَهْـلِ الحَقِّ سَيِّـدُ عَصْرِهِ *** أَعْنِي ابـنَ حَنْـبَلَ أَحْمَدَ الشَّيبَانِي 30 – قَدْ حَذَّرُوا مِنْهُمْ وَمِنْ أَصْحَابِهِمْ *** مِـنْ سَائِـرٍ مَعَهُمْ وَمِنْ أَخْـدَانِ
31 – بَلْ أَلحَقُوا أَصْحَابَهُمْ فِي حُكْمِهِمْ *** إِنْ لَمْ يَعُـوا بِالـنُّصْحِ وَالتِّبْيَـانِ 32 – وَأَرَدتُ أَيضَاً ذِكرَ بَيـتٍ قَـالَهُ *** ذَاكَ الأَدِيـبُ العَـالِمُ القَحْطاني : 33 – [ لا يَصْحَبُ البِدعِـيَّ إِلاَّ مِثْلُهُ *** تَحْتَ الدُّخَـانِ تَأَجُّـجُ النِّيـرَانِ ] 34 – فَاحْذَرْ أُخَيَّ وَلا تَكُنْ خِلَّاً لَهُمْ *** فَالشَّـرُّ مِنْهُـمْ وَاضِـحٌ بِعَيَـانِ 35 – كَمْ قَدْ أَضَلُّوا مِنْ شَبَابٍ مُسْلِمٍ *** كَمْ شَتـَّتُوا لِلـنَّاسِ مِنْ أَذْهَـانِ 36 – زَعَمُوا التَّجَمُّعَ مَطْلَبَاً لَهُمُ وَقَدْ *** كَذَبُوا وَحَادُوا عَنْ هُدَى القُـرآنِ 37 – لَيْسَ التَّجَمُّعُ بِالتَّحَزُّبِ بَلْ هُمَا *** ضِـدَّانِ فَاعْلَـمْ: لَيْسَ يَجْتَمِعَـانِ 38 – فَانْظُرْ إِلى أَحْزَابِهِمْ كَمْ أَحْدَثَتْ *** مِــن فِتنَـةٍ وَتَمَـزُّقٍ وَهَـوَانِ 39 – فَانْظُرْ هُنَاكَ إِلى الجَزَائِر كَي تَرَى *** مَـا خَلَّفَ الأَحْزَابُ مِن أَحْـزَانِ 40 – ثُمَّ اتَّجِهْ نَحْوَ العِرَاقِ لِكَي تَرَى *** مَـا يَفْعَلُ الأَحْزَابُ رَأيَ عَيَـانِ 41 – فَوَلائُهُـمْ وَ بَرَاءُهُـمْ مُتَعَلِّـقٌ *** بِمَصَالِحِ الأَحْـزَابِ لا الأَدْيَـانِ 42 – يَتَلَوَّنُـونَ فَنَهْجُهُـمْ مُتَغَيِّــرٌ *** كَتَغَـيُّرِ الحِرْبَـاءِ في الأَلـوَانِ 43 – وَكَـذَاكَ جَمعِيَّاتُهُمْ كَمْ فَرَّقُوا *** فِيهَا الشَّبَابَ بِسَائِـرِ الأَوطَـانِ 44 – فَتَسَتَّرُوا فِيهَـا عَلـَى أَحْزَابِهِمْ *** وَكَـذَاكَ قَـال إِمَامُنَا الأَلْبَـانِي 45 – وَكَذَاكَ حَذَّرَنَا الإِمَـامُ الوَادِعِيّ *** أَعْنِي ابنَ هَـادِي العَالِـمُ الرَّبَّانِي 46 – مِنهَـا وَمِن تَفْرِيقِـهَا إِخْوَانَنَا *** في سَائِـر ِالبُلـدَانِ كُـلَّ أَوَانِ 47 – فَاصْبِرْ عَلَى نَهْـجِ الهُدَاةِ مُبَايِنَاً *** لِطَرِيـقِ كُلِّ مُشَكِّـكٍ خَـوَّانِ 48 – وَاثْبُتْ عَلَى نَهْـجِ الأُلى أَسْلافِنَا *** فَطَرِيقُهُـمْ يَهْدِي إِلى الرِّضْـوَانِ 49 – لِمَ لا ؟ وَمَصْدَرُهُ النَّبِيُّ مُحَمَّدٌ *** عَـن رَبِّـهِ الأَعْلَى بِلا نُكْـرَانِ 50 – أَمَّـا الطَوَائِفُ كُلُّهَا فَتَأَسَّسَتْ *** يَومَـاً بِتَأسِيـسِ الزَّعِيـمِ فُـلانِ 51 – فَاصْدَعْ بِمَنْهَجِكَ الأَصِيلِ وَلا تَخَفْ *** مِـن قِلَّـةِ الأَنْصَـارِ وَالأَعْوَانِ 52 – وَاثْبُتْ عَلَيْهِ مُصَابِرَاً مُتَمَسِّكَـاً *** أَطْبِـقْ عَلَيْـهِ نَوَاجِذَ الأَسْنَـانِ 53 – فَلَقَدْ أَتَى عَنْ خَيرِ رُسْلِ إِلهِنَـا *** خَبَرٌ صَحِيـحٌ ثَابِـتٌ ذُو شَـانِ 54 – أنّ الذِي سَيَعِيشُ بَعْـدَ نَبِيِّنَـا *** سَيَرَى اخْتِلافَاً, أَيْ: بِذِي الأَزْمَانِ 55 – فَزَمَانُنَا فِيهِ اخْتـِلافُ مَنَاهِـجٍ *** مُتَجَـدِّدٍ فِي سَائِـرِ الأَحْيَـانِ 56 – فِتَنٌ كَمَوجِ البَحْرِ تَنْزِلُ هَاهُنَـا *** وَهُنَـاكَ تُفْسِدُ مُهْجَةَ الإِنْسَـانِ 57 – كَمْ فِتْنَـةٍ جَاءَتْ تُتَابِعُ أُخْتَهَـا *** سَودَاءَ تُشْبِـهُ أَوجُـهَ الغِرْبَـانِ 58 – كَمْ مِن شَبَابٍ ضَلَّ مُنْتَكِسَاً بِهَا *** بِضَلالَـةِ التَّكْفِيـرِ وَالإِخـوَانِ 59 – جَرَفَتْ شَبَابَاً بَيْنَنَـا بِضَلالِهَـا *** فَغَدَوا لَهَـا مِـن أَعْظَمِ الأَعْوَانِ 60 – وَاليَـومَ جَاءَتْ فِتْنَـةٌ حَلَبِيَّـةٌ *** تَدْعُـو إِلى التَمْيِيـعِ وَالخُذْلانِ
61 – يَبْغُونَ تَمْيِّيعَ الأُصُولِ وَجَعْلهَـا *** حَسْبَ الهَوَى وَزَخَارِفَ الأَذْهَانِ 62 – لِيُدَافِعُـوا عَن زَيْفِهِمْ وَضَلالِهِمْ *** وَضَلالِ (عَرْعُورٍ) كَذَا (حَسَّانِ) 63 – وَكَمْ اسْتَجَابَ لَهُا هُنَا مِن نَّاعِقٍ *** وَمُغَفَّــلٍ مُتَخَبِّـطٍ حَيْـرَانِ 64 – إِنِّي أَرَى التَمْيِّيـعَ فَيْـرُوسَاً أَتَى *** لِبِـلادِنَا وَالأَصْـلُ مِن عَمَّانِ 65 – فَاثْبُتْ أُخَيَّ وَلا تَسِرْ في نَهْجِهِـمْ *** فَسَبِيـلُهُمْ يُفْضِي إِلى الخُسْرَانِ 66 – وَاثْبُتْ مَعَ العُلَمَاءِ وَاطْلُبْ نُصْحَهُمْ *** وَاهْجُرْ عَلِيَّ الشَّامِ ذَا الرَّوَغَانِ 67 – وَتَخَـلَّ عَن أَمْرَيْنِ مَنْ يَحْوِيهِمَا *** يَعِشْ الحَيَاةَ بِذِلَّـةٍ وَهَـوَانِ 68 – أُولاهُمَـا الجَهْلُ المُرَكَّبُ يَا أَخِي *** وَكَذَا التَّعَصُّبُ بِئِسَ ذَا الأَمْرَانِ 69 – كُنْ مُنْصِفَاً وَدَعِ التَّعَصُّبَ وَاسْتَجِبْ *** لِلحَقِّ لا لِمَوَاقِـفِ الأَعْيَـانِ 70 – وَدَعِ الخُصُومَةَ وَالجِـدَالَ كِلَيهِمَا *** فَكِلاهُمَا لِلوَقْـتِ مَضْيَعَتَـانِ 71 – وَاللهِ مَا جَلَبَ الجِـدَالُ لِدِينِنَـا *** خَيْرَاً وَلَكِنْ صَارَ أَعْظَمَ جَانِي 72 – إِلاَّ إِذَا كَـانَ الجِـدَالُ بِنِيَّــةٍ *** حُسْنَى لِمَعْرِفَةِ الهُـدَى بِبَيَـانِ 73 – فَيَكُونُ مُسْتَثْنَىً كَمَـا اسْتَثْنَاهُ فِي *** نَصِّ الكِتَابِ الرَّبُّ ذُو الإِحْسَانِ 74 – كُنْ يَا أَخِي فِـي أَمْرِ دِينِكَ كُلِّهِ *** وَسَطَاً بِلا شَطَطٍ وَلا نُقْصَـانِ 75 – إِنَّ الجَفَـاءَ مَعَ الغُـلُوِِّ كِلَيهِمَـا *** فِي الدِّينِ عِنْـدَ اللهِ مَذْمُومَـانِ 76 – وإِذَا عَرَفْتَ الحَقَّ فَاستَمسِكْ بِـهِ *** وَاصْدَعْ بِهِ وَتَوَقَّ كُلَّ جَبَـانِ 77 – لا تَخشَ مِن أَهلِ الضَّلالِ وَجَمعِهِمْ *** وَاحْذَرْ ذَوِي التَّثْبِيطِ وَالخُذْلانِ 78 – وَاعْلَمْ بَأَنَّكَ سَوفَ تُؤذَى فَاحْتَسِبْ *** فِي ذَاتِ رَبِّكَ إِنَّ عُمْرَكَ فَانِي 79 – وَاثْبُتْ بِصَبْرِكَ كَـي تَفُوزَ بِجَـنَّةٍ *** فِيهَـا الثِّمَارُ كَثِيرَةُ الأَفْنَـانِ 80 – وَاحْفَظْ لأَهلِ العِلْمِ حَقَّ مَقَامِهِـمْ *** فَمَكَانُهُمْ فِينَا أَجَلُّ مَكَـانِ 81 – وَرِثُوا عُلُومَ المُصْطَفَـى مِن بَعْـدِهِ *** فَاحْذَرْ وَلا تَكُ للأَئِمَّةِ شَانِي 82 – فَشُيُوخُنَـا نُورٌ يُضِـيءُ طَرِيقَنَـا *** لِنَسِيرَ في نَهْجِ الهُدَى بِأَمَـانِ 83 – وَاحْذَر أُولي الأَهْـوَاءِ إِنَّ قُلُوبَهُـمْ *** تَغْلِي عَلَى العُلَمَاءِ بِالأَضْغَانِ 84 – كُـنْ طَالِبَاً لِلعِلْمِ كَي تَنْجُو بِـهِ *** مِنْ قَولِ أَهلِ الإِفْكِ وَالطُّغْيَانِ 85 – وَاعْمَلْ بِعِلْمِـكِ إِنْ أَرَدتَ ثَبَاتَـهُ *** فَالعِلْمُ وَالأَعْمَالُ مَقْرُونَـانِ 86 – سَـلْ رَبَّكَ الرَحْمَنَ مَعْرِفَةَ الهُدَى *** وَثَبَاتَهُ في القَلْبِ كَالأَركَـانِ 87 – كُـنْ مُخْلِصَاً للهِ في طَلَبِ الهُدَى *** مُتَضَرِّعَاً فِي السِّرِّ والإِعْـلانِ 88 – فَاسْمَـعْ لِنُصْحِ أَخٍ مُحِبٍّ نَظْمُـهُ *** تِسْعُونَ بَيتَاً بَعْدَهُـنَّ اثْنَـانِ 89 – وَخِتَـامُ قَولِي أَبْتَغِي مِـن خَالِقِي *** رَبِّ الوَرَى الرَّحمَنِ ذِي السُّبْحَانِ 90 – أَنْ يُظْهِرَ الحَـقَّ المُبِيـنَ لإِخْوَتِي *** وَكَذَاكَ يَجْمَعَهُمْ عَلَى البُرهَانِ 91 – وَيَـرُدَّ كَيـْدَ الكَائِدِيـنَ بِخَيْبَـةٍ *** وَيَـرُدَّ كُلَّ مُمَيِّـعٍ فَتَّـانِ 92 – يَا رَبِّ صَـلِّ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَـدٍ *** مَا سَارَ فِي أُفُقِ السَّمَا القَمَرَانِ
وَكَتَبَهَا
الشاعرُ سُفْيَانُ العُثْمَانِيُّ
1431 هـ | |
|